
أكد عمرو كامل وزير خارجية مصر الأسبق ترحيبه الشديد باعتذار قناة روسيا اليوم .... عن استفتاءها الخاص حلايب وشلاتين .......

وأضاف كامل .... فى تصريحات تليفونية الإعلامى .... دسوقى عبدالله .... أنه من الواضح أن الهيئة العامة للاستعلامات .... قد استعادت امجادها القديمة .... بعدما تعاملت مع القضية بشكل مهنى ...
وتجلى ذلك فى سحب قناة روسيا اليوم للاستفتاء فى أقل من 24 ساعة ...
ووجه وزير خارجية مصر الأسبق الشكر لجميع الإعلاميين بالهيئة العامة للاستعلامات ... وبصفة خاصة رئيسها الحالى د. ضياء رشوان ...
كما ... أشاد عمرو كامل بالتنسيق المشترك والفعال الذى تم بين وزارة الخارجية والهيئة العامة للاستعلامات ....
وظهرت آثاره جلية .... فى اعتذار قناة روسيا اليوم ....

من ناحيتها .... أبدت الفنانة الكبيرة تيسير فهمى دهشتها من قيام قناه روسية من إجراء مثل هذا الاستفتاء .
ودعت الفنانة القديرة خلال مداخلة تليفونية مع الإعلامى دسوقى عبدالله إلى اتخاذ مواقف صارمة مع تلك الوسائل الإعلامية .... التى تمس السيادة المصرية على جزء من أراضيها ....
وتتعرض للأمن القومى المصرى بشكل مباشر ....
لأن فى النهاية أرض مصر ليست محلا للاستفتاء ....
وأعربت تيسير فهمى عن قمة سعادتها بعودة الدور الكبير للهيئة العامة للاستعلامات .

ماذا قالت الفنانة الكبيرة سهير رمزى عن واقعة قناة روسيا اليوم ....
وما الشئ الذى لم تستغرب له .....
كعادتها جاء صوتها .... يتدفق فى هدوء وأنسياب ....
قالت قرأت عن الموضوع اليوم ....
وسعدت كثيرا بما جرى .....
اندهشت أكثر لما حدث ....
فهل يعقل مثلا أن يجرى أحدا ...
استفتاءا .... على أحد من أبناءك ....
للتأكد من ابوتك ..... له من عدمه ....
هذا ما حدث معنا بالضبط يا استاذ دسوقى .......
لكنى لم أستغرب رد فعل الهيئة العامة للاستعلامات.....
فهذه المرة موجود على رأسها .....
اعلامى وطنى ومخلص من خير ....
أبناء الوطن ...
يعرف جيدا متى يتحرك وكيف ....
كما أنه يجيد التعامل مع الإعلامى الناضج القائم على المعلومات والحقائق ....
فى مخاطبة وسائل الإعلام الأجنبية ...
صدقنى ..... أنتم محظوظين بوجود ضياء رشوان ..... على قمة مؤسسة مثل الاستعلامات ....
وفجأة تحدث ...الأستاذ علاء الشربيني .... زوج الفنانة الكبيرة سهير رمزى متسائلا ...
ما الهدف من هذا الاستفتاء ...
ماذا كانوا يقصدون ....
ويأتى صوتها مرة أخرى ......
نعتقد أننا قد كسبنا المعركة ....
لكن ينبغى أن نظل دائما متيقظين ...
فما زال أمامنا المشوار طويلا ....
وعامة رمضان كريم .....
كانت تلك كلمات الرائعة والقديرة ..
المبدعة ...
الموهوبة ...
سهير رمزى ....

بينما وجه الكاتب الصحفى الكبير صلاح منتصر .... التحية والتقدير للهيئة العامة للاستعلامات ....
على ما تبذله .... من مجهود كبير فى تحسين صورة الدولة المصرية ....
والرد على مغالطات و أكاذيب .... الإعلام الغربى المستمرة ...
وقال شيخ شيوخ الصحافة المصرية والعربية .... أن هيئة الاستعلامات أصبح لها أنياب واظافر طويلة للدفاع عن الوطن المصرى ......
وقال صلاح منتصر فى مداخلة تليفونية مع الإعلامى دسوقى عبدالله ....
أن سرعة القضايا وتنوعها ..... واختلافها ... من أهم التحديات التى تواجه عمل الاستعلامات ......
فاليوم نتحدث عن تذاكر المترو ....
وغدا عن أسعار الكهرباء ...
وبعد غد نقل السفارة الأمريكية إلى القدس الشرقية ....
الأحداث متلاحقة بشكل كبير ...
وفى ختام حديثه .... أعرب الكاتب الصحفى الكبير صلاح منتصر ... عن شكره العميق إلى رئيس الهيئة العامة للاستعلامات...
مؤكدا أن رشوان استطاع أن يضع هيئة الاستعلامات .... على خريطة المواطن العادى ...
بعد أن كان لا يعلم عنها شيئا ........

عن الدوله المصرية ....
اضافت عبدالمجيد .... فى محادثة هاتفية مع ابن الاستعلامات .... دسوقى عبدالله ....
أن الحكومة المصرية ارتكبت خطأ فادحا بإغلاق المكاتب الإعلامية للهيئة العامة للاستعلامات فى
الخارج ..............
وتقليص عددها ... مما يفسر على أنه إخلاء لميادين ... المعركة من المقاتلين الحقيقيين ..
وأوضحت أستاذة الإعلام الشهيرة بجامعة القاهرة .... أن هيئة الاستعلامات شهدت طفرة كبيرة فى أدائها الإعلامى ... خاصة بعد تولى رئاستها ....د. ضياء رشوان ..
وشهدت الهيئة تطورا ملحوظا فى أسلوب عملها الإعلامى .....
بدءا الاجتماعات مع المراسلين الأجانب ... ومتابعة الإعلام الغربى .... والرد عليه ... وتفنيد أكاذيبه ...
ودعت د. ليلى عبدالمجيد أستاذ الإعلام .... الهيئة العامة للاستعلامات ... إلى إلا تكون دوما رد الفعل ...
بل أن الهيئة فى الوقت الحالى تستطيع أن تكون الفعل ذاته ....
باتخاذ دورا إعلاميا إيجابيا ... يعبر عن حقيقة الأوضاع فى الداخل المصرى ...
وصياغة رسالة إعلامية بناءة .....
تعبر بها عن سياسة الدولة المصرية ....
ودعت .... عبدالمجيد فى ختام حديثها إلى إعادة النظر فى فتح العديد من المكاتب الإعلامية فى الخارج .....
ووجهت الشكر إلى جميع العاملين بالهيئة العامة للاستعلامات ...
وبخاصة رئيسها الحالى الكاتب الصحفى الكبير ضياء رشوان ...

الهيئة العامة للاستعلامات ... تحقق الآن كل ما كنا نتمناه ... ونتوقعه ....
فقد،كانت تدرك من البداية حقيقة ما يحاك بالوطن من مؤامرات وحروب وأكاذيب ...
بتلك الكلمات بدأت .... الكاتبة الصحفية الكبيرة سكينة فؤاد حديثها مع الإعلامى دسوقى عبدالله ....
وأضافت .. كان شيئا رائعا بحق أن تكون هيئة الاستعلامات إحدى جهات الدفاع عن الدولة المصرية ... بالتصدى العاجل والفورى ...لمحاولات التشويه ...والتى نعرف جميعا من يقف خلفها من جماعات .. او دول ترعى الإرهاب ...
ولا نريد لهذا الوطن الخير ....
وواصلت الهيئة العامة للاستعلامات دوما التواصل المستمر مع الأجهزة المعنية لكشف الحقائق والمعلومات ....بطريقة مهنية وحرفية فريدة ...
وطالبت سكينة فؤاد هيئة الاستعلامات إلى التحرك دوما ..وعدم انتظار أن تكون دائما الرد ...
ودعت إلى أن تكون الهيئة دائما صاحبة خطوات ... تسبق فى تقديم صورة مصر فى مختلف المجالات السياسية والثقافية والاجتماعية ....
وطالبت سكينة فؤاد أن تكون هيئة الاستعلامات صاحبة المبادرة ...فى عرض كل ما يحدث ..... فى مصر والتعبير عما يتم من إنجازات حقيقية ..
وكشف المخططات ...
وطالبت بأن تملك الاستعلامات مبادرات تضاف إلى دورها الأصلى ...فى دحض الافتراءات والأكاذيب ...
وأكدت سكينة فؤاد ... فى ختام حديثها ... أنها لم تكن تستغرب ....كل هذا النجاح الكبير الذى تحقق فى الاستعلامات ....
وقالت أنها كانت متأكدة تماما مع تولى ضياء رشوان مسئولية الاستعلامات ... أنه سيجعلها
واجهة تملك كل الحقائق ...
وتواجه كل المغالطات ...
لاسيما وهو صاحب الفكر وإلراى .. والمحلل والباحث ..
وقالت الكاتبة الكبيرة .... أنها لا تجد غرابة فيما حدث من نجاح فى الاستعلامات ....
وأشارت إلى أن الهيئة العامة للاستعلامات مع وجود ضياء رشوان .... استعادت الدور والمكانة ....والمهمة الوطنية ...
فى مرحلة من أهم مراحل تاريخنا ...
مليئة بالتحديات والتشويه المستمر ....وحروب الجيل الثالث والرابع ...
فى النهاية أبدت سكينة فؤاد عدم دهشتها فى تعرف بشكل دقيق ابن الاهرام ضياء رشوان .... الذى لم يعرف الفشل يوما فى حياته ......

في حين امتدحت الإعلامية الكبيرة امانى الخياط ..... دور الهيئة العامة للاستعلامات ... فى الآونة الأخيرة ....
وقالت الخياط فى مداخلة مع ...
ابن الاستعلامات دسوقى عبدالله أن هناك فارقا كبيرا بين الماضى والحاضر فيما يتعلق بالأداء الاعلامى للهيئة ...
فمن الملاحظ أن هناك تطورا كبيرا طرأ على عمل الاستعلامات ..
بعد أن أصبحت حاضرة وبقوة فى المشهد الإعلامى ...
ولفتت امانى الخياط إلى أن BBC تقوم الأن بتصوير فيلم تسجيلي مع الناشطة سالى توما ....وهى من أهم نشطاء حركة 6 أبريل ومؤسسة حركة عسكر كاذبون ....
وقالت الخياط أن الفيلم التسجيلي يهدف فى الأساس إلى تشويه صورة الدولة المصرية ...
والنيل منها .
ودعت امانى الخياط إلى توخى الحذر خلال الفترة القادمة .. والتى تتوقع أن تشهد حروب الجيل الرابع ....
لذا ينبغى على الجميع خاصة هيئة الاستعلامات الاستعداد الدائم والمستمر ...
لكشف الحقائق والمعلومات اللازمة والكافية لتوضيح الصورة الحقيقية للدولة المصرية فى الداخل والخارج .

وفى بداية حديثه أكد الدكتور أشرف ذكى نقيب الفنانين .... أن الهيئة العامة للاستعلامات تشهد حاليا صحوة كبيرة .... فى ظل قيادتها الواعية وإلرشيدة ...
وقال الفنان الكبير .... أن الهيئة أصبحت تواكب كل الأحداث ...
وتلاحق كافة وسائل الإعلام الأجنبية التى تسعى إلى تشويه صورة الدولة المصرية ...
وتمنى الفنان أشرف ذكى أن تسير الاستعلامات على نفس النهج متسلحة دائما بالمعلومات والحقائق التى تمكنها من مجابهة جميع الحملات المغرضة ....

بينما أكد الفنان القدير أحمد عبدالعزيز أن الهيئة العامة للاستعلامات أستردت مكانتها مع تولى ضياء رشوان .. رئاستها ...
وقال الفنان الكبير ...أن الهيئة كان قد خفت ضوئها ... فى الماضى وتلقص دورها ...
ودعا الفنان الكبير هيئة الاستعلامات إلى بذل المزيد من الجهد من أجل توعية الرأى العام فى الداخل والخارج ...
وأوضح أحمد عبدالعزيز أن حلايب وشلاتين أرض مصرية تقع داخل خط عرض 22 ..
وطالب الهيئة العامة للاستعلامات بعقد المزيد من اللقاءات الثقافية والمؤتمرات لتعريف الشباب المصرى بأهم التحديات التى تواجه الوطن ...
واختتم الفنان القدير حديثه مؤكدا أن الاستعلامات يديرها حاليا قيادة رشيدة وحكيمة وضعتها فى مصاف كبار المؤسسات الإعلامية فى الدولة المصرية .....

وفي ذات السياق قالت رقية للسادات أن أبناء مصر صامدون كالجبال .... لا يمكن أن يركعوا مهما حدث ....
وقالت السادات فى حديث تليفوني مع الإعلامى دسوقى عبدالله أن الوطن يحاك له المؤامرات من جهات خارجية هدفها الأساسي إخراج الدولة المصرية من المعادلة مثلما حدث مع دول عديدة فى المنطقة ...
ولنا فى كل هذه الدول عبرة وحكمة ...
وأوضحت رقية السادات أن قناة مصر اليوم ارتكبت خطأ فادحا بإجراء مثل هذا الاستفتاء على أرض مصرية ....
مشيرة إلى أن ذلك يمس السيادة المصرية والأمن القومى المصرى...
وقالت أن دور الهيئة العامة للاستعلامات مشرف للغاية وفعال .....
وأصبح بالغ التأثير خاصة مع وجود شخصية إعلامية ومهنية مثل د. ضياء رشوان ....
ووصفت السادات رئيس هيئة الاستعلامات ضياء رشوان بأنه هدية من الله سبحانه وتعالى للمصريين خاصة فى مثل هذه المرحلة الخطيرة ..... من تاريخ الوطن ...

وقد وجه الفنان الكبير طلعت زكريا انتقادات حادة لقناة روسيا اليوم ... لاجرائها استفتاء حول قطعة من أرض مصرية ....
واتهم زكريا القناة الروسية بإثارة الفتنة وزيادة حدة التوتر بين الجارتبن العربيتين .....
وأضاف الفنان القدير أن هيئة الاستعلامات تكاد تكون تعمل بدون إمكانيات حقيقية تؤلها لأداء دورها .. كما هو مطلوب ..
وأشاد الكوميدى الكبير بأداء الهيئة العامة للاستعلامات .... فى الوقت الحالى .... مضيفا أن أنه يتمتع بصداقة قوية مع رئيسها ....
وفى نهاية مداخلته التليفونية مع الإعلامى دسوقى عبدالله .....
قال الفنان طلعت زكريا .... والنبى سلاماتى وتحياتى إلى حبيبى ضياء رشوان ....

بينما أشادت الإعلامية رشا مجدى ... بالتحرك السريع والفورى للهيئة العامة للاستعلامات .... تجاه قضية استفتاء روسيا اليوم ... وحذفه بعد ساعات قليلة ...
اضافت أن الاستعلامات أصبحت ... أكبر سند وداعم لوزارة الخارجية تجاه المواقف المناهضة للدولة المصرية .
وطالبت رشا مجدى الهيئة العامة للاستعلامات .... بشرح القضايا الداخلية للعالم الخارجى حتى لا يستغلها الخارج كيفما يشاء لتحقيق أهداف مشبوهة ضاربة المثل بأزمة أسعار تذاكر المترو .....
وتساءلت لماذا لا تطرح الاستعلامات القضية على أنها حادثة عادية مثل تلك الحوادث العديدة التى تقع فى مختلف انحاء العالم ..
لأن الإعلام الغربى يسعى إلى إبراز العكس تماما.....
وطالبت رشا مجدى د. ضياء رشوان ... بالاستمرار فى مسلسل نجاحاته .... مشيرة إلى أنه لا يزال أمامه الكثير ليعطيه ...
ووصفت الإعلامية رشا مجدى رئيس الهيئة العامة للاستعلامات بأنه حائط السد المتبع الآن ضد الحملات الإعلامية المننهجة ...والمخططة بشكل تكتيكي ...
وأضافت أن الاستعلامات تواجه حربا ضروسا لا تعلم من أين تأتى هذه المرة ومن اى موضوع ....
وطلبت رشا مجدى فى نهاية حديثها مع ابن الاستعلامات دسوقى عبدالله توجيه التحية الكاملة والشكر العميق لجميع العاملين بالهيئة العامة للاستعلامات بالكامل ....

ضياء رشوان دا راجل جدع وابن بلد وأنا بحبه....
أنا عارفه كويس
بهذه الكلمات بداء المطرب الشعبى شرنعبان عبدالرحيم حديثه مؤكدا أنه للتو .... خارج من المستشفى بعد أن أمضى فيها أسبوعين كاملين ....
وأنه لا يرد على التليفونات ....
وقال شعبان عبدالرحيم أنه وبعد تماثله للشفاء ويجلس مع المؤلف ويطلب منه تأليف اغنية فى حق ضياء رشوان يغنيها له ....
بصراحة الراجل ده مجدع اوى
كانت تلك تصريحات شعبولة الإعلامى دسوقى عبدالله ...

فى بدايه حديثها أكدت الفنانة القديرة صابرين أنها عرفت باستفتاء القناة الروسية عن طريق الوسشيال ميديا ...
والرسائل العديدة التى وصلت هاتفها على الواتس....
اضافت الفنانة صابرين أن الوسشيال ميديا ورسائل الواتس لا تحمل صفة المصداقية مثل الجهات الرسمية ....
وتساءلت صابرين لماذا لم تقم الهيئة العامة للاستعلامات .... بإنشاء موقع الكترونى خاص بها تكون مهمته التعامل مع الوسشيال ميديا ...
يقوم بإرسال الرسائل الخاصة إلى المواطنين العاديين وتوعيتهم بالأخطار التى تحاك ضدنا ...
أوضحت الفنانة صابرين فى حديثها مع ابن الاستعلامات دسوقى عبدالله أن مصداقية الحدث ليست موجودة بشكل رسمى ....
لأن هيئة الاستعلامات ليس لها وجود على الوسشيال ميديا مكتفية فقط بالبيانات الرسمية التى تخاطب النخبة والمسئولين ولا تخاطب المواطن العادى ..
وطالبت صابرين هيئة الاستعلامات بضرورة تقديم المعلومات الصحيحة حول القضايا العالقة كحادثة المترو حتى لا نترك المواطن العادى فريسة للشائعات من هنا او هناك ...
وضربت الفنانة صابرين مثلا باستفتاء روسيا اليوم ... وقالت ظل الجميع فريسة للشائعات والمعلومات التى تأتى ولا مصدر لها ولا يعلم عنها أحد شيئا ... وقتا طويلا ...
قبل أن تصدر إلهيئة بيانها ..
واختتمت الفنانة الكبيرة صابرين حديثها ....مطالبة هيئة الاستعلامات بضرورة التواجد القوى والمثمر على الوسشيال ميديا ...
وقالت صابرين ..... تحياتى إلى ضياء رشوان ....
دا حبيبى من زمان ....

وصف الكاتب الصحفى الكبير على حسن أداء الهيئة العامة للاستعلامات بالممتاز.....
وقال على حسن فى تصريحات الإعلامى دسوقى عبدالله أن الهيئة ظهرت بمهنية عالية وحرفية بالغة جعلتها قادرة على مجابهة مخططات الإعلام الغربى...
ووضعه داخل دائرة محاصرة ...
وطالب الكاتب الصحفى على حسن بضرورة تواجد الهيئة داخل دائرة الأحداث والرد بشكل فورى على كل مغالطات الإعلام الاجنبى ..
وقال على حسن فى ختام تصريحاته أن ضياء رشوان نجح فى إدارة الهيئة العامة للاستعلامات بشكل حر فى ومهنى وأعاد للاستعلامات امجادها القديمة ودورها المفتقد ....

وانتقد المفكر السياسي والاستراتيجى د. مصطفى الفقى رئيس مكتبة الإسكندرية أجراء قناة روسيا اليوم استفتاء على جزء من السيادة المصرية ...
وتساءل الفقى .... هل يمكن إجراء استفتاء حول تبعية محافظة قنا مثلا ...
وأشاد د. مصطفى الفقى بدور الاستعلامات ... وعدول القناة الروسية عن الاستفتاء والاعتذار عنه...
واختتم الفقى حديثه مع الإعلامى دسوقى عبدالله قائلا أنه يتواصل بشكل جيد مع رئيس هيئة الاستعلامات ضياء رشوان ...
وكانت آخر مكالمة هاتفية بينهما منذ يومين فقط ....

بينما أكد الكاتب الصحفى الكبير عباس الطرابيلى أن تحركات الهيئة العامة للاستعلامات فى مجابهة القضايا الإعلامية الخارجية اتسمت بالسرعة والفورية ....
وتساءل الطرابيلى ماذا تفعل المكاتب الإعلامية فى الخارج .....
وهل قام المكتب الإعلامى فى موسكو بمتابعة القضية مع الوسائل الإعلامية الروسية ...
وطالب الطرابيلى بشراء مساحات فى الصحف الكبرى لتوضيح القضايا الداخلية للوطن والرد على مغالطات الإعلام الاجنبى ...
وقال الكاتب الصحفى عباس الطرابيلى أنه ينبغى مخاطبة الخارج من الخارج وليس من مصر عن طريق الوسائل الإعلامية المتاحة كمالمكاتب الخارجية و شراء مساحات مكتوب وشركات العلاقات المصرية واستغلال الشخصيات المصرية البارزة ......

وأكد د. محمد ابراهيم وزير الآثار الأسبق أن مصر تواجه حربا إعلامية ضروس تبغى النيل من الدولة المصرية واسقاطها مثلما حدث فى مناطق أخرى ...
وطالب وزير الاثار الاسبق ... بضرورة اليقظة التامة من المسئولين فى الهيئة العامة للاستعلامات ...
وأضاف الوزير بأن تكون بيانات الاستعلامات واضحة ومحددة ....ومباشرة ومحددة القضية حتى لا يحدث لبس لدى المواطن العادى ..
ووجه وزير الاثار الاسبق انتقادات حادة المستشارين الإعلاميين فى الخارج .... وقال أنه أثناء زياراته الخارجية كان يلتقيهم ... ولاحظ ضعفهم المهنى الكبير ... ولا يملكون شبكة علاقات إعلامية فى هذه الدول ويعتمدون فى الأغلب على العمل المكتبى ...
وطالب د. محمد ابراهيم ...بأن يتم اختيار المستشارين الإعلاميين بدقة شديدة ... وأن يكون المعيار الأول .. القدرة على إقامة شبكة علاقات إعلامية واسعة ...
وتأتى بعد ذلك بقية الإعلاميين ....
واختتم الوزير الاسبق للآثار حديثه مع الإعلامى دسوقى عبدالله قائلا أن أسلحة الإعلامى هى العلم والمعرفة ....
وبدونها لا يستطيع أداء مهام عمله .....
وناشد د. محمد ابراهيم الدولة المصرية بتوفير كافة الإمكانيات المادية والبشرية اللازمة لتطوير الهيئة العامة للاستعلامات ..
وقال .... الوزير السابق أن د. ضياء رشوان من أهم المحطات الناجحة فى تسلسل رؤساء الهيئة العامة للاستعلامات ...
وتساءل الوزير .... اساله يا استاذ دسوقى .... يا ترى لسة فاكرنى ........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق